أومو هي من غينيا، لكنها تعتبر نفسها ليبية. ليبيا الوطن الذي تعرفه و عاشت فيه دائما. حتى جعلت الحرب حياتها هناك مستحيلة.

تعيش حاليا في تونس، ولكن وضعها غير مستقر. ربما يلوح مستقبل جديد قبلها في غينيا. مشاريع جديدة بدأت تأخذ شكل. وتقول: “أنا ذاهب إلى بلد مجهولة … بلدي.”